
August 20, 2009
وظائف شاغرة

August 12, 2009
Saudi Arabia’s young population: hope or risk?
Last month, Saudi Arabia cancelled the Jeddah Film Festival, sparking angry reactions by liberals and young bloggers craving for entertainment in a country where the Internet is censored, concerts and any mixing of unrelated men and women are banned.
“The impact on future plans is very negative to say the least,” said Saudi columnist Abdullah al-Alami.
“As Saudi Arabia is striving to promote both foreign investment opportunities and local tourism in the country, there are clear signs that these two objectives will not be achieved under the current circumstances,”he said.
Saudi Arabia has pledged to spend US$400 billion until 2013 to upgrade its infrastructure and has also launched a plan to build five economic and industrial cities to create new jobs.
Apart from the festival, a rock music concert in a compound in Riyadh was scrapped, while the religious police got access to private beaches in Jeddah, the most liberal city, blogs said.
“The youth are left feeling bitter and unwanted. Although they represent a large segment of our society, they have few options to pursue innocent fun,” Saudi daily Arab News wrote.
“No country for young men,” student Ahmed al-Omran wrote in his blog “Saudi jeans” discussing a lack of entertainment for single men, concluding: “Well, they will do other things that you probably will not like.”
“You can pamper the youth by giving cars or benefits but they will speak out at some point,” said a diplomat in Riyadh.
Efforts to lower the dependence on state jobs have been hampered by clerics’ resistance to overhaul school curricula.
“The government is aware of this problem and is trying to tackle it but it will take a long time and will require a root and branch overhaul of the education system,” said Paul Gamble, head of research at Saudi investment bank Jadwa Investment.
August 6, 2009
أين الكباب يامؤسسة التدريب؟
يقول الخبر إن نائب محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني الدكتور صالح العمرو أكد في تصريح له أن سلم الرواتب الجديد لمنسوبي المؤسسة من أعضاء هيئة التدريس سيطبق قريباً، وأن الراتب الجديد سيتم صرفه نهاية شهر شعبان بزيادة ما بين 45% إلى 50% .
الموافقة تمت – يقول الخبر - من قبل مجلس إدارة المؤسسة الذي عقد برئاسة وزير العمل ورئيس مجلس إدارة المؤسسة الدكتور غازي القصيبي.
ولكن في اليوم التالي، صدر بيان عن المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني نفت فيه خبر زيادة رواتب أعضاء هيئة التدريس في المؤسسة جملة وتفصيلا. لانعلم سبب تناقض التصريحات في هذه الحالة هي بين الشخص المسئول الذي صرح (نائب المحافظ)وبين الجهة المعنية (المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني) التي نفت الخبر. أضف إلى ذلك أن مؤسسة التدريب التقني والمهني جهة تنفيذية والتشريع لها يأتي من مجلس إدارتها.
تناقض التصريحات يُضر ويقلل من مصداقية الجهة المعنية أمام المواطن وأمام أصحاب الشأن. المدير العام لوكالة الأنباء السعودية (واس) السيد عبدالله الحسين، أكد أن الخبر الذي بثته الوكالة حول زيادة رواتب أعضاء هيئة التدريب في المؤسسة العامة للتعليم الفني والتدريب المهني كان قد وصل عبر البريد الكتروني الخاص بالوكالة، وتم التعامل معه وفق آلية النشر المعتادة، بمعنى آخر الخطأ على البريد الكتروني.
لكن ماذا عن الآثار النفسية المترتبة على تضارب هذه التصريحات المتناقضة والمتضاربة؟ لابد وان منسوبي مؤسسة التدريب التقني والمهني من أعضاء هيئة التدريس قد حظوا بجرعة من التفاؤل الوهمي بعد قراءة الخبر الأول من نائب المحافظ، كما أنه لا شك أن المنسوبين وعوائلهم توقعوا تحقيق زيادة حقيقية في الدخل تساعدهم للخروج من نفق الأزمة الاقتصادية الحالية.
إلا أن منسوبي المؤسسة لابد أنهم قد أصابهم الإحباط نتيجة لاستخفاف المسؤولين بهم بإصدار مثل تلك التصريحات الرنانة وغير المنضبطة.
لاشك ان هناك خللا ما ينتاب أسلوب التخطيط والإعلام في المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني. الأزمة هنا ليست فقط أزمة تخبط صحافي وعلاقات عامة وإعلام بل هي أزمة ثقة وسوء إدارة قد ينتج عنها ازدياد الفجوة بين المنتسبين للمؤسسة وبين إدارة المؤسسة.
هناك مثل يردده أهل الحجاز يقول: وقت الكباب صكوا الباب ووقت الملوخية عزموا البشرية. للأسف موظف المؤسسة لم يحصل لا على الكباب ولا على الملوخية.